صلاة الجمعة هي عبادة فريضة على كل مسلم ذكر بالغ عاقل مقيم بين المسلمين، وتتطلب عدة شروط لصحتها. أولاً، يجب أن تكون النية موجودة، بالإضافة إلى الطهارة وستر العورة واتجاه القبلة. يبدأ وقت صلاة الجمعة بغروب شمس يوم الخميس وينتهي بظهر يوم الجمعة. يُفضل أن تكون المسافة إلى مكان أدائها قريبة لتجنب التأخير عن العمل أو المنزل لأسباب غير ضرورية. بالنسبة للمسافرين والمرضى الذين يستطيعون الحضور، ينصح بإتمام الواجبات الأخرى كالنافلة قبل الوصول إن كان ذلك ممكناً. أما الأطفال والشباب الذكور غير البالغين، فلا تجب عليهم صلاة الجمعة، لكن الإسلام يحثهم بشدة على حضور خطبة الجمعة للاستماع والتعلّم. هذه الإرشادات تهدف إلى ضمان أداء صلاة الجمعة بشكل صحيح ومناسب، مما يعزز من روحانية هذه العبادة وهدفها التربوي والتعليمي.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعيش في بلد غير الذي أعيش فيه الآن منذ سنين وكنت أصلي في مسجد ما وكنت قد أخذت من هذا المسجد ثلاث
- أنا شاب مسلم بحمد الله، أحببت وأحب ابنة عمتي، فلا أرى العيب صدقا في حبي لها، لأنها هبة من الرحمن عز
- ما حكم شهادة الزور لإنقاذ وإغاثة ملهوف مع إحسان الظن فيه فهو أمين واتهمه البعض بالسرقة والشهادة له أ
- جاء في سورة المؤمنون في الآية الثانية: الذين هم في صلاتهم خاشعون. [المؤمنون/2]. وجاء في الآية التاسع
- أعلم أن هناك خلافا بين العلماء في المرتد إذا عاد للإسلام: هل يحبط عمله، ويحتاج أيضا لإعادة الحج؟ أم