وفقًا للنص المقدم، فإن إزالة صور الآباء من المنزل أمر واجب شرعي واضح، وذلك بناءً على النهي الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ الصور. حيث أمر الصحابي الجليل علي بن أبي طالب بقوله “لا تدع صورة إلا طمستها”. هذا النهي يشمل تعليق صور ذوات الأرواح في البيت، بما في ذلك صور الآباء، لأن ذلك يحرم أهل ذلك المكان من دخول الملائكة، كما ورد في الحديث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه. لذلك، يجب على المسلم أن يستبدل هذه الصور بصور لغير ذوات الأرواح، مثل المناظر الطبيعية أو الرسوم غير ذات الروح. أما الصور المعلقة، فيجب إزالتها وطمسها أو حرقها وعدم الاحتفاظ بها. هذا الحكم الشرعي واضح ويجب الالتزام به لتجنب أي مخالفات دينية.
إقرأ أيضا:شرح بالصور لشبكة تور للإتصال الآمن بالشابكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من تردد في صلاته بنسيانه شيئا وأخذ يفكر فيه. هل بطلت؟ وهل تبطل بحركة خاطئة، أم لا تؤثر على صح
- هل يجوز استخدام المجلات الخاصة بالأطفال والتي تستخدم فيها الرسوم الكرتونية مثل مجلة «سنان». وهل يجوز
- كنت أصلي صلاة الصبح، وعندما أردت أن أسجد، قلت: سمع الله لمن حمده -بدل: الله أكبر-، ثم انتبهت وقلت: ا
- بارك الله فيكم على جهودكم التي تبذلونها على إفادة الناس: وقت المغرب ينتهي بعد مغيب الشفق الأحمر بكم
- من لوازم التدبر قراءة تفسير صحيح للقرآن؟.