بناءً على النص المقدم، يمكن القول بأن تسمية الطفل “قاسم” أو “القاسم” جائزة شرعاً، حيث لا يوجد مانع من ذلك بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. فقد ورد في النص أن النهي عن الجمع بين اسم النبي وكنيته كان خاصاً بحياته عليه الصلاة والسلام، وأن أهل العلم القدامى وحديثيهم يتسمون بمحمد ويتكنون بأبي القاسم من غير نكير. كما يشير النص إلى حديث جابر رضي الله عنه الذي يؤكد على جواز التسمية بالقاسم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يمكن للأهل تسمية أطفالهم بأسماء مثل قاسم أو محمد، وتكنيهم بأبي القاسم دون أي مخالفة شرعية. هذا الحكم مستند إلى فهم أهل العلم للحديث النبوي الشريف، والذي يشير إلى أن النهي عن الجمع بين الاسم والكنية كان خاصاً بحياته صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أدريان فونتيس: السياسي والموظف الانتخابي المخضرم
- هناك موقع على الإنترنت أقوم بعرض بضاعتي فيه مقابل مبلغ محدد، يقتطعه الموقع مني، فإذا بيعت السلعة اقت
- ما صحة: أن أبا بكر الصديق نحل عائشة قطعة من الأرض، فلما توفي قال عمر رضي الله عنه لعائشة: لو حزتيه ل
- أنا السائلة المفتى لها سابقا برقم الفتوى : 2306442 رفعت أمري للقاضي ولم يطلقني رغم وجود أدلة لدي، وأ
- هل هناك ذنب يغضب منه الله فلا يسامح الإنسان لمدة طويلة مهما فعل وربما لا يسامحه أبداً مهما فعل؟ كيف