وفقًا للنص المقدم، فإن وقت أذكار الصباح والمساء له توقيت محدد ومفضل في الإسلام. بالنسبة لأذكار الصباح، يبدأ الوقت المفضل من صلاة الفجر وحتى شروق الشمس. هذا الوقت مستمد من آيات قرآنية وأحاديث نبوية. أما بالنسبة لأذكار المساء، فيبدأ الوقت المفضل من بعد صلاة العصر وحتى غروب الشمس. هذه المواقيت تعتبر الأفضل والأكثر فضيلة، ولكن الأذكار يمكن أدائها في أي وقت من الصباح والمساء، حيث أن الوقت واسع.
بالنسبة للأذكار الليلية، يمكن قولها ابتداءً من مغرب الشمس وحتى طلوع الفجر، وفقًا للتقاليد الإسلامية. ومع ذلك، إذا فاتتك الأذكار في وقتها المحدد، فإن جمهور العلماء يرون أنه يمكنك أدائها لاحقاً وستكون مقبولة بإذن الله. الشيخ ابن عثيمين رحمه الله قال: “أرجو أن يكون مأجوراً عليه”. لذلك، يجب الحرص على أداء كل الأذكار المؤقتة في مواقيتها قدر الاستطاعة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي أبونا -رحمه الله-، وترك زوجتين، وابنين، وخمس بنات، وابن ابن -فقد كان لنا أخ -رحمه الله- مطلق، و
- بوب هايت
- في أحد الأيام كنت أنا و بعض الإخوة عائدين من المسجد وعندما وصلنا قرب منزلي وقفنا، وفجأة خرج أحد الجي
- لدي مغسلة وقد حال عليها الحول للزكاة فكيف ازكي هل بقيمة المعدات الآليه ام بالارباح ؟ علماً انني لم ا
- تابع للسؤال رقم: 2194528ثانياً: الأسطورة الجنسية لرسول الإسلام. تستعرض الكاتبة بسنت رشاد أحاديث البخ