وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الجماع أثناء أذان الفجر هو ضرورة الانقطاع فورًا. هذا الحكم مستمد من الشريعة الإسلامية، حيث يعتبر استمرار الجماع بعد سماع الأذان إفطارًا غير مقبول خلال شهر رمضان. حتى لو تم الأذان قبل طلوع الفجر نفسه، وهو ما قد يحدث بسبب خطأ في التوقيت، فإن تأكيد طلوع الفجر، سواء عبر الرؤية البصرية أو استخدام الأدوات الحديثة التي تحدد الوقت بدقة، يجعل الوطء حلالًا. ومع ذلك، يجب على الزوجة الامتناع عن الجماع في هذه الحالة. هذا الحكم مستند إلى عدة أدلة قرآنية وسنية، مما يجعله قاعدة واضحة في الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة نصحها الأطباء بعدم الإنجاب مرة أخرى لأنها أنجبت مرتين بعملية قيصرية أخبروها أنها تلد 4 أطفال ف
- أستثمر في البورصة بمبلغ من المال، ولنفترض أنه 100.000 وتقوم الشركة بتحصيل عمولة على أي عملية بيع أو
- لديّ مس شيطاني، يمكنه التحكم بجسدي، ولكني أعقل، وأجاهد لصيام رمضان، ولا أستطيع، فهل يلزمني أن أقيد ن
- عرض علي تملك شاليه بقرية سياحية لمدة أسبوع سنوي بمبلغ ولي الحق في تفويض الشركة البائعة لتأجير هذا ال
- غابت عني الدورة الشهرية لما يقرب 3 أشهر، وفي يوم الخميس الماضي لاحظت قطرات دم مختلطة بإفرازات عادية،