بالطبع، بناءً على النص المقدم، يمكن القول إن استخدام الكحل ليس خرافة، بل هو ممارسة صحية مستمدة من السنة النبوية. النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يستخدم الكحل، خاصة نوع يُسمى بالإثمد، والذي أثبتت الأحاديث النبوية فوائده العديدة للعين. هذه الفوائد تشمل نظافة العين، ونبات شعرها، والحفاظ على صحتها.
الإثمد، كنوع أصلي من الكحل، يعتبر آمنًا ونافِعًا تمامًا، وفقًا للنص. ومع ذلك، قد تتسبب بعض الأنواع الحديثة والمصنّعة حديثاً من الكحل في الضرر بسبب المواد الكيماوية التي تدخل فيها. لذلك، من المهم التأكد من أن الكحل المستخدم هو النوع الأصلي والطبيعي مثل الإثمد.
في الختام، استخدام الكحل، خاصة الإثمد، ليس خرافة، بل هو ممارسة صحية مستمدة من السنة النبوية، والتي تدعمها أيضًا الفوائد الطبية المعروفة لهذا النوع من الكحل.
إقرأ أيضا:سهل أزغار او سهل الغرب بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: