وفقًا للنص المقدم، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي جائز شرعًا بشرط أن يكون الاستخدام مقبولًا دينياً وأخلاقياً. هذا يعني أنه يمكن استخدام هذه الوسائل لنشر المعرفة المفيدة والدفاع عن القضايا العادلة وتقوية الروابط الاجتماعية بطرق إيجابية ومحترمة. ومع ذلك، يجب تجنب نشر المحتوى غير المناسب مثل الفحش والمحرمات الدينية. بالإضافة إلى ذلك، ينصح بالحفاظ على الخصوصية وآداب الحوار والتواصل عبر الإنترنت وفقاً للشريعة الإسلامية لتحقيق النفع والمعروف للمجتمع. هذا يعني أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون أداة قيمة لنشر الخير والوعي، طالما يتم ذلك ضمن حدود الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل مع شخصية أجنبية كمدبر منزل وهذا الرجل يحبني كثيرا من قوله وفي يوم وقبل رمضان الماضي بعشرة أ
- اشتريت قطعة أرض من بعض الورثة، و كان ينوب عنهم شخص منهم، وقد اتفقت معهم على ثمن الأرض 20000 دينار، و
- صديقتي تقول: إنها معها جنًّا مسلمًا، وأن عددهم تسعة، وهم يساعدونها في عمل الخير، فمثلًا كشفت لصديقة
- أخي الفاضل: أرجو الإجابة على سؤالي لأني ليس عندي حل لهذه لمشكلة، والموضوع عبارة عن أني وشخص ثان وقع
- Here's to Never Growing Up