وفقًا للنص المقدم، فإن حكم عمولة الحوالة المصرفية هو الجواز الشرعي. حيث يُعرّف الحوالة المصرفية بأنها عملية نقل المال من مكان إلى آخر بناءً على طلب العميل، ويُعتبر طلب العمولة من قبل مكتب الصرافة أو المؤسسة المصرفية عوضًا عن توكيلها في نقل الأموال. هذه العمولة ليست مقابل الحوالة بالمعنى الفقهي، ولا هي قرض من العميل للبنك. بل هي أُجرة على النقل والتوكيل. أكد الشيخ الدكتور يوسف الشبيلي على جواز هذه العمولة، كما أقر مجمع الفقه الإسلامي بجواز الحوالات التي تقدم مبالغها بعملة ما، سواء كانت بدون مقابل أو بمقابل في حدود الأجر الفعلي. وبالتالي، فإن العمولة التي يأخذها البنك مقابل التحويل جائزة، سواء كانت بنسبة من المبلغ المحول أو بأجرة ثابتة. هذا الحكم الشرعي يوضح أن طلب مكتب الصرافة عمولة إضافية على تحويل المبلغ إلى دبي جائز شرعًا.
إقرأ أيضا:مخطوطات مغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مطوّر، تلقيت عرضًا لإنشاء سوق إلكتروني مخصص لبيع الملابس للرجال والنساء. يسمح الموقع لأي شخص بإن
- Ghatixalus magnus
- أنا فتاة من غير أهل السنة أحببت شابا سنيا وأريد الزواج منه وهو كذلك، ووعدني بالزواج، ونريد علاقة شرع
- التعريف القانوني للإعاقة البصرية: المكفوف: هو شخص لديه حدة بصر تبلغ 200ـ20 أو أقل في العين الأقوى بع
- دللت صديقًا لي في السابق على برامج مضحكة، وربما أصبحوا ينصرون العلمانية والليبرالية، ويحاولون دسّ فك