في مقال “حكم القيء العرضي أثناء الصيام في شهر رمضان”، يوضح النص أن القيء الذي يحدث بدون تعمد لا يبطل الصوم، مستندًا إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: “من ذره القيء فليس عليه قضاء”. هذا يعني أن القيء الذي يغلب الصائم ويخرج من جسمه دون قصد لا يؤثر على صحة صومه. ومع ذلك، إذا قام الصائم بتعمد استخراج القيء، سواء بشم ما يجلبه أو بوضع إصبعه في فمه أو غير ذلك، فسيكون لذلك تأثير مختلف، حيث يبطل الصوم ويجب عليه القضاء. هذا الحكم هو إجماع بين الفقهاء والمختصين في الدين الإسلامي، وقد أكده الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله. وبالتالي، يمكن للمسلمين الذين يعيشون الحياة اليومية المعتادة أثناء شهر رمضان أن يطمئنوا بأن القيء العرضي لن يبطل أعمالهم الصالحة، طالما أنه حدث بدون تعمد.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا الناس يحبون أنفسهم؟
- لدي استفتاءان: الأول: نحن ورثة والدنا -رحمه الله- من زوجتين، ولدينا مبنيان مستأجران من الحكومة.
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وبنت، وشقيقتان، وستة أبناء أخ شقيق.
- ما صحة الأثر الذي جاء عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قال: «إنكم لا تغلبون عدوكم
- أريد أن أعرف أي الذكر بالنسبة لي أفضل: هل أصلي على الرسول صلى الله عليه وسلم وأجعل له كل مجلسي فيغفر