وفقاً للنص المقدم، يتناول موضوع توبة المرتد فيما يتعلق بإعادة الأعمال الدينية مثل الصلاة والصيام والحج. يشير النص إلى رأي العلماء الذين يؤكدون أنه إذا تاب مرتد مسلم إلى الله قبل وفاته، فإن أعماله السابقة – بغض النظر عما إذا كانت صلوات أو صوماً أو حجاً – تعتبر صحيحة ومقبولة أمام الله تعالى. هذا الرأي مستند إلى آية قرآنية كريمة من سورة البقرة (البقرة: 217)، والتي تشترط موت الشخص على ردته حتى يحبط عملُه. بالتالي، عندما يتم قبول توبة المرتد، فإن أعماله السابقة تبقى قائمة وتكون مجزئة، وليس عليه إعادة تلك الأعمال. بدلاً من ذلك، يمكن للمرتد التائب البدء بشكل جديد في أداء هذه الشعائر الدينية بعد عودته للإسلام. هذا التأكيد يأتي أيضاً عبر مجموعة الفتاوى لشيخ صالح الفوزان.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي الأحاديث التي جاءت في فضل الموت يوم الاثنين؟
- هل يمكن الإعلان عن منتجات مباحة في مواقع إباحية، مثلا الإعلان عن حاسوب، أو هاتف إلخ؟ جزاكم الله خيرا
- أولًا: أود أن أشكركم على هذا الموقع الرائع الذي أستفيد منه كثيرًا، وجزاكم الله خيرًا، ونفع بكم. ثاني
- حتى لا أطيل عليكم ، عندي صديق يتاجر في الخمر وهو رجل طيب ويؤدي كل ما عليه في أمور دينه . حتى هذا الش
- بوركتم وجزيتم عنا كل خير. ناهزت الخمسين بقليل، والحمد لله على نعمة الإسلام، وأنا أصلي صلواتي المفروض