وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الشرع في حالة المصاب بقرحة المعدة الذي نصحه الأطباء بعدم الصوم تفاديًا لتضاعف المرض هو أن له الفطر. هذا الحكم مستند إلى فتوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله. إذا كان شفاء المريض مرجحًا، فعليه القضاء بعد شفائه. أما إذا كان شفاؤه غير مرجح أو مستبعد، فيمكنه إطعام مسكين عن كل يوم من أيام رمضان التي أفطرتها. هذا الحكم يأتي تيسيرًا على المسلم، حيث يُراعي حالة المريض الصحية ويُعفيه من الصوم إذا كان يؤدي إلى تفاقم مرضه. لذلك، يجب على المصاب بقرحة المعدة اتباع نصيحة الأطباء وعدم الصوم تفاديًا لتفاقم مرضه، وعندما يشفي بإذن الله ويستطيع الصوم، عليه قضاء الأيام التي أفطرتها. نسأل الله للمصاب بقرحة المعدة الشفاء والعافية.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغترابمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- راغاف شاران باندي
- يا شيخ كيف أغتسل من الدورة الشهرية والحمام مليء من الجنابة؟
- عندما أقضي حاجتي، وأذهب لأتوضأ أشعر بخروج ريح، وعندما أحبسه يزيد عليّ الريح، فماذا أفعل؟ وعندما أذهب
- العربي: كارلوس: مجتمع غير مدمج ومكان تعداد سكاني في مقاطعة أليجاني بولاية ماريلاند الأمريكية.
- هل يجوز أخذ قرض من البنك لشراء منزل جديد للعروسين في حالة عدم استطاعتهما شراء منزل جديد؟ وهل فعل ذلك