يتناول نص صاحب المنشور عبدالناصر البصري موضوعًا بالغ الأهمية وهو التوازن بين استخدام الذكاء الاصطناعي ودور الإنسان في تحقيق العدالة في النظام القضائي. يؤكد المؤلف على حاجة المجتمع لدمج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في العمليات القضائية للاستفادة من قدرتها الهائلة على معالجة وتحليل كميات هائلة من البيانات بدقة وكفاءة عالية. ومع ذلك، يشدد أيضًا على أن هذه التقنية وحدها غير كافية لأن العدالة تتطلب أكثر من مجرد عمليات حسابية؛ فهي تشمل جوانب إنسانية مثل الرأفة والتعاطف والتي قد تكون صعبة بالنسبة للأجهزة الحاسوبية لفهمها بشكل كامل.
إن الهدف الأساسي للنص هو التأكيد على ضرورة وجود توازٍ بين القدرات المتقدمة للذكاء الاصطناعي والحكمة الإنسانية للحكم الصحيح. فالحكم العادل يتطلب فهمًا عميقًا للتجارب البشرية وقدرة على تطبيق القانون وفق الظروف الخاصة بكل حالة فردية. ولذلك، يدعو النص إلى اعتماد نهج شامل حيث يتم استثمار قوة الذكاء الاصطناعي جنبا إلى جنب مع الخبرة والمعرفة البشرية لإحداث تغيير إيجابي في نظام العدالة الجنائية دون المساس بأهمية العنصر البشري فيه.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربية- قلتم إنه لا يعفى عن يسير النجاسة من بول وغائط, وقلتم إنه عند الاستجمار لا يجب إدخال الأصبع في الدبر.
- سؤالي يتعلق بالمذاهب: فقد سمعت من بعض العلماء أنه بمجرد إيمانك بالقرآن والأحاديث الصحيحة تكون مسلماً
- شخص مسلم يصلي ويصوم، ولكنه يسبّ الله أو الدِّين، ولا يقصد بهذا السبّ التحقير لله عزّ وجلّ، أو للدِّي
- الحمد لله تعرفت على فتاة صالحة وأحبها في الله وأردت الزواج منها وتقدمت لها أنا ووالدي وأخذت كلمة من
- مما قرأت من الفتاوى علمت أن صلة الرحم تجب للجد والجدة والأعمام والعمات والأخوال والخالات والأب والأم