تسلط الدراسات الحديثة الضوء على الروابط غير المرئية لكن المؤثرة بين الصحة النفسية ونوعية التغذية. يشير هذا البحث إلى أهمية اتباع نظام غذائي متوازن لدعم الصحة العقلية. فعلى سبيل المثال، تحتوي أحماض أوميغا الموجودة بوفرة في الأسماك كالسمك السلمون والسردين على خصائص تساعد في تحسين القدرات المعرفية وتقليل القلق والاكتئاب. بالإضافة إلى ذلك، يلعب الحديد دورًا رئيسيًا في إنتاج الناقلات العصبية اللازمة لعمل الجهاز العصبي بشكل صحيح؛ حيث يمكن أن يؤدي نقصه إلى ظهور أعراض تشبه تلك الخاصة بالاكتئاب. ومن ثم فإن اللحم الأحمر والخضراوات الورقية الخضراء تعتبر مصادر جيدة لهذا العنصر الحيوي.
كما تؤكد الدراسة أيضًا على أهمية الفيتامينات والمعادن الأخرى مثل النحاس والتي تدعم إنتاج واستمرارية الطاقة داخل الجسم، مما يسهم في شعور أفضل بالراحة والاستقرار العقلي. تعد الأطعمة المدعمة بفيتامينات “ب” والنباتات الغنية بالكلوروفيل الأخضر خيارات مثالية للحصول على هذه المغذيات الأساسية. علاوة على ذلك، توفر الكربوهيدرات المعقدة مصدر طاقة ثابت للجسد والدماغ، مما يساعد في الحد من التقلبات
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)- من عدة سنوات كنت أقسم بالله كثيرا. وفي أحوال كثيرة يكون القسم كاذباً والآن قد تبت إلى الله عن هذا ال
- ما حكم من تزوج من فتاة، واكتشف أنها ليست عذراء، وبعد ذلك أخبرها أنه لا يقدر على العيش معها، وقام بتخ
- السؤال الأول: هل هذا الحديث بهذا اللفظ (إن كنت صادقًا، فشق لنا القمر فرقتين) موجود في البداية والنها
- قمت بأداء العمرة، وعاهدت الله أمام الكعبة ألا أفعل ذنبا معينا مرة أخرى، وبكيت كثيرا، وتبت. وبعد عودت
- ما الفرق بين المصيبة والقضاء والقدر؟