تُعتبر السنة في تشييع الجنازة هي الإسراع بها، كما ورد في حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال: “أسرعوا بالجنازة”. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الإسراع معتدلاً، بحيث لا يشق على المشيعين أو يضر بالميت. الإسراع المطلوب هو فوق المشي المعتاد، ولكن دون الخبب، أي الإسراع الشديد مع خطو فسيح. هذا لأن الإسراع الشديد قد يضر بالميت ويشق على المتبعين من الضعفاء.
العلماء اتفقوا على استحباب الإسراع بالجنازة، لكنهم اختلفوا في حد هذا الإسراع. بعضهم رأى أن الإسراع يجب أن يكون فوق المشي المعتاد فقط، بينما رأى آخرون أنه يجب أن يكون إسراعاً خفيفاً فوق المشي المعتاد. ومع ذلك، اتفق الجميع على أن الإسراع يجب أن يكون معتدلاً، بحيث لا يشق على المشيعين أو يضر بالميت.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطرلذلك، يجب أن يكون الإسراع بالجنازة مناسباً، بحيث لا تكون هناك مضرة على الحاملين لها ولا عليها هي. هذا يعني أن الإسراع يجب أن يكون معتدلاً، بحيث لا ينتهي إلى شدة يخاف معها حدوث مفسدة بالميت أو مشقة على الحامل أو المشيع. في النهاية، يجب أن يكون الإسراع بالجنازة معتدلاً، بحيث يجمع بين السنة النبوية والاعتدال في العمل.
- السادة الشبكة الإسلامية الكرامأنا رجل متزوج أملك مبلغا من المال لم يصل إلى نصاب الزكاة قمت ببيع المص
- لي سؤال: في مجال عملي أقوم بالعمل مع أخ فاضل بنظام العمولة، أقوم باستيراد سيارات له من أوروبا، ويع
- في الحديث الشريف: من كظمَ غيظًا، وهو قادرٌ علَى أنْ يُنْفِذَه؛ دعاه اللهُ عزَّ وجلَّ علَى رؤوسِ الخل
- أنا من مصر وأسكن في هولندا منذ 18 عاما وأنا متزوج منذ 10 أعوام ورزقني الله صبيا وبنتين وكنت أعمل أول
- كنت سألت حضراتكم في السابق عن غياب الزوج عن زوجتة أكثر من ستة أشهر خارج بلده مع عدم موافقة الزوجة عن