وفقًا للنص المقدم، فإن تعزية المسلم لأخيه سنة مؤكدة في الإسلام، سواء كان هذا الأخ رجلاً أو امرأة. ومع ذلك، فإن الشرع الإسلامي حريص على سد أبواب الفتنة ودفع المفاسد والشرور قدر الإمكان. لذلك، لا يجوز للرجل أن يعزي المرأة الشابة الأجنبية عنه، إلا إذا كانت من محارمه. أما المرأة الكبيرة في السن، فقد رخص بعض العلماء في تعزيتها، ولكن الأفضل ترك تعزيتها أيضاً.
يؤكد النص على أن تعزية الرجل للمرأة الشابة قد تكون مدخلاً للشيطان، خاصة إذا كانت هذه المرأة أجنبية عنه. هذا لأن تعزية الرجل للمرأة الشابة قد تثير الفتنة وتؤدي إلى مفاسد شريرة. لذلك، يشدد العلماء على أن الرجل الأجنبي لا يعزي شواب النساء مخافة الفتنة.
إقرأ أيضا:مخطوطات مغربيةفي الختام، يجب على المسلم أن يتجنب كل ما قد يؤدي إلى الفتنة، وأن يلتزم بالضوابط الشرعية في تعاملاته مع الآخرين، خاصة في حالات التعزية. هذا يعني أن تعزية الرجل للمرأة الشابة الأجنبية عنه غير جائزة، بينما يمكن تعزية المرأة الكبيرة في السن، ولكن الأفضل ترك تعزيتها أيضاً.
- أحب أن أعتزل، وأكره الخلطة؛ لأني أجد نفسي تخوض في الغيبة، والكذب، مع أني أحاول بشدة ترك ذلك، وكلما ق
- قال الله عز وجل في سورة الأنعام 148: سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا م
- حرباجان سينغ
- بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد لقد قمت بمشاركة شخص في تجارة الكمبيوترات على أساس الربح والخسارة حيث
- اشتريت ملابس دون أن أجربها من حيث القياس، ثم عندما عدت إلى البيت قمت بغسلها وتجفيفها، وعندما لبستها