تشير الدراسات الحديثة إلى وجود علاقة وثيقة بين التغذية والصحة النفسية، حيث يلعب النظام الغذائي دوراً محورياً في دعم الصحة العقلية والحفاظ عليها. وفقًا للنص، فإن البروتينات هي مصدر أساسي لحمض أميني يسمى التريتوفان، والذي تستخدمه أجسامنا لإنتاج السيروتونين – ناقل عصبي مسؤول عن تنظيم المزاج وتحسين الشعور بالسعادة. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الأحماض الدهنية أوميغا 3 المتواجدة بوفرة في الأسماك والمكسرات والأطعمة البحرية ضرورية لنمو وصحة الخلايا العصبية؛ وقد يتسبب نقصهما في زيادة احتمالية التعرض للاكتئاب واضطرابات أخرى عند الأطفال.
كما سلط النص الضوء على أهمية مضادات الأكسدة الموجودة في الفواكه والخضروات، والتي تعمل على الحد من تلف خلايا الدماغ الناجم عن الجذور الحرة، وبالتالي المساعدة في منع تدهور القدرات المعرفية مع تقدّم السن. وعلى الجانب الآخر، أكد النص أيضًا على التأثير السلبي لمستويات مرتفعة من السكريات والكربوهيدرات البسيطة في النظام الغذائي، مما قد يؤدي إلى التقلبات المزاجية المفاجئة وزيادة الوزن والسمنة، وهي عوامل ترتبط بارتفاع معدلات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساس- لي بنت صغيرة عمرها 5 سنوات, ودائمًا ما ترغب في أن تضع أحمر الشفاه وطلاء الأظافر, وأنا أنهاها عن ذلك
- قامت شركة استثمارية بتقديم خدمة للمواطنين وهي بالحجز في مركبات آلية، وقد قمت بدفع شيك بقيمة 5000 دول
- قرأت الآن في العربية نت عن تحريم حيازة كتيب أصدر في سوريا سموه: جواز الرسول، وجاء هذا التحريم من قبل
- أنا أعمل في شركة ومرتبي في حدود 1000 جنيه وعرض علي أن أعمل في مكان آخر بضعف المبلغ ومستوى أعلى. فهل
- Radio Judaica