وفقًا للنص المقدم، هناك حكم واضح فيما يتعلق بحالة امرأة مسلمة طلقت ثلاث مرات وزوجتها لاحقًا من رجل غير مسلم. تنص الآية القرآنية “فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجًا غيره فإن طلقها فلا جناح عليهما أن يتراجعا” (البقرة: 230) على أنه إذا طلق الرجل الثانية المرأة، فلها الحق في الرجوع إلى زوجها الأول المسلم بشرط مرور فترة العدة. يؤكد هذا الحكم العديد من علماء الدين الإسلامي البارزين، منهم الإمام الشافعي والإمام أحمد. ويعتبرون الزواج من شخص غير مسلم كافيًا لإعادة حقوق الرجعة للمسلم السابق، وذلك استنادًا إلى فهمهم للأحكام الشرعية المرتبطة بالزواج كما وردت في القرآن الكريم. لذلك، عندما تطلق المرأة المسيحية من زوجها الثاني وتمر بفترة عدتها بشكل صحيح، تصبح مؤهلة قانونيًا ودينيًا للعودة إلى زوجها الأول المسلم الذي طلقها سابقًا بثلاث طلاقات.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشد- Sallneck
- أحس أني كافر أو مشرك، بسبب أنني في بعض الأحيان أخاف، ولكن عندما أفتح الضوء يزول الخوف. وفي بعض الأحي
- تزوجت منذ 10 سنوات، وأمي تعيش معي لأنها كبيرة في السن وكفيفة وليس لها أبناء غيري، وحدثت مشاكل كثيرة
- معبد كونفوشيوس، كويفو
- لي أخت متزوجة، وزوجها طردها من المنزل، وأساء إلي أبي الذي هو أكبر منه بحوالي 20عاما، وأيضا أساء أهله