وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” هو الإباحة والجواز، حيث أن الأصل في الأسماء هو الإباحة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. هذا الحكم مستمد من النصوص الشرعية التي تؤكد على أن الأصل في الأسماء هو الإباحة. وبالتالي، يمكن للأبوين تسمية مولودتهما بهذا الاسم دون قلق من مخالفة الشريعة الإسلامية، طالما أن الاسم لا يحمل أي محذور شرعي من حيث اللفظ أو المعنى. هذا الحكم يعتمد على مبدأ الإباحة في الأسماء، والذي يعني أن الأسماء جائزة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. لذلك، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، طالما أنها لا تحمل أي معنى محرم أو محظور.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كيف نحيي اليوم العالمي للعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان لي صديق مسيحي استعرت منه كتابا لأقراه ثم إنني لما وجدته يتطاول على الإسلام ولا يعين على الطاعة ق
- ماهي المحبة فى الله؟؟ هل هي في أمور الدين فقط وليست في أمور الدنيا العادية كالزمالة والجيرة؟
- أنا طبيبة امتياز، وأسأل عن حكم العمل في مركز الجلدية، على أن يكون دوري فيه يتضمن إزالة شعر العانة لل
- هل حديث النفس: حديثي، أو حديث الشيطان، أحيانا يكون صحيحا، كأنه حديث الله عز وجل، يحدثني نفس حديث الص
- أنا عسكري، وأريد الاستفادة من دعم العسكر في بنك العقار، والدعم العسكري للعقار لا يعطونه إلا لمن يشتر