حسب عدة مراجع، فإن حكم تصغير الأسماء المعبدة مثل عبد الإله وعبد الملك يعتمد على كيفية التصغير. يجوز تصغير الجزء الأول من الاسم، وهو المضاف، فيقال عبيد الإله وعبيد الملك، ولكن لا يجوز تصغير المضاف إليه وهو اسم الله تعالى. لذلك، لا يجوز قول “ألوهي” لاسم عبد الإله، لأن إطلاق لفظ “إله” على الإنسان محرم، سواء كان مكبراً أو مصغراً. أما بالنسبة لاسم عبد الملك، فيجوز قول “ملوكي” أو “مليك”، لأن التصغير هنا يقع على الجزء الأول من الاسم، وليس على اسم الله تعالى. هذا الحكم مستند إلى فتاوى العلماء، بما في ذلك الشيخ ابن باز رحمه الله، الذي أكد على جواز تصغير الأسماء المعبدة في الأحاديث والآثار. وبالتالي، يمكن القول إن قول “ملوكي” لاسم عبد الملك جائز، بينما قول “ألوهي” لاسم عبد الإله محرم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخذت دينا من شخص منذ سنوات، وحاولت الوصول إليه كثيرا. ومنذ فترة قريبة وصلت لرقم هاتف زوجته، وقالت إن
- هل المتظاهرون السوريين الذين يسقطون برصاص الجيش السوري يعتبرون شهداء؟
- إمبراطورية طرابزون
- الاخوة الكرام: بارك الله في جهودكم في هذا الموقع وبالذات ركن الفتاوى الذي أتابعه ومن فترة باستمرار.
- لي خمسة إخوة، وأنا السادس، وأصغرهم. توفي الأب، وكانوا كلهم متزوجين ما عداي أنا الأصغر. وكانت لأبي قط