في سياق النقاش حول العلاج بالطاقة، يُشدد النص على أهمية التمييز بين الطرق الصحية الشرعية وغير الشرعية. حيث يشير إلى أن ممارسات مثل الريكي، رغم ادعاء البعض بأنها تقنيات صحية مستقلة، لها جذور دينية بوذية مما قد يؤدي إلى الشرك إذا لم يتم التعامل معها بحذر. الشيخ ابن باز -رحمه الله- صنّف هذه الممارسات ضمن نطاق الشعوذة والدجل، موضحًا أنها محرمة وتسبب ضرراً للمجتمع المسلم. بالإضافة إلى ذلك، توضح الدراسات العلمانية طبيعة هذه الأساليب المشكوك فيها.
على الرغم من وجود تقنيات مشابهة مثل الحجامة والإبر الصينية، إلا أنه يمكن اعتبار الأخير صحيحاً طالما تم تنفيذها دون الاعتماد على معتقدات باطنية خاطئة أو الانغماس في الأعراف الثقافية غير الإسلامية. وبالتالي، فإن الأمانة العلمية والتاريخية تدفعنا نحو رفض أي دعاوى تزيف الإسلام وتسوقه كترويج للدجل والشعوذة. الصحة والتعليم هما حقوق مقدسة وينبغي تقديمهما وفق قيم وأخلاقيات إسلامية واضحة. ولذلك، ينصح النص دائمًا بالتوجه للاستشارة ممن هم مؤهلون وذوو سمعة حسنة بالإيمان والنزاه
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاية- هل من الواجب حضور أهل الخاطب، ورؤية المخطوبة، قبل أن يراها خطيبها؟! أم هي مجرد عادة؟! وما الدليل على
- متى يصح قول: اللهم ثبتنا عند السؤال هل بعد الصلاة؟ أو في أي وقت يقال؟
- لي أخ متخرج من 7 سنوات بكامل صحته، غير متزوج. ومشكلته أنه كسول، ومتخبط الرؤية. يرفض العمل لمجرد أن ر
- في سؤال سابق لي عن الرضاعة بحكم أني رضعت من جدتي لأمي في هذه الحالة كما أجبتم حرمت علي بنات خالي وبن
- أخي الكبير يجاهر بترك الصلاة حيث إنه في النهار ينام عن صلاة الفجر والظهر والعصر، أما صلاة المغرب وال