وفقًا للنص المقدم، إذا حلف شخص أثناء صيامه في رمضان على أداء عمرة معينة ولم يتمكن من تحقيق ذلك بسبب ظروف خارجة عن إرادته، فإن عليه كفارة اليمين حسب الشريعة الإسلامية. هذه الكفارة تتضمن خمسة خيارات، وهي: تحرير رقبة عبد، أو إطعام عشرة مساكين بما يكفي لإشباع أفراد أسرتك ولهم أيضًا، أو كسوتهم بثلاثة أثواب لكل واحد منهم. ومع ذلك، إذا لم يكن الشخص قادرًا على تحمل تكلفة أي من هذه الخيارات، فيمكنه التعويض عن طريق صيام ثلاثة أيام متتابعة. هذا مستند إلى الآية القرآنية في سورة المائدة (89)، والتي تنص على أن كفارة اليمين هي إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، أو صيام ثلاثة أيام لمن لا يستطيع تحمل التكاليف المالية. لذلك، إذا حلف شخص على أداء عمرة ولم يتمكن منها، فعليه كفارة اليمين حسب قدرته المالية أو اختياره للصيام.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال هو: من أول من قال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؟
- لقد أرسلت إليكم سؤالا برقم:2317298 وهو يتعلق بصلاة القيام في رمضان وبالتحديد في العشر الأواخر لمجموع
- بداية أشكركم على جهودكم و جعله الله في ميزان أعمالكم ,أنا طالبه في قسم العلاج الطبيعي وأدرس في جامعة
- لقد قرأت في موقعكم فتوى بأن من وقع في الاستمناء في نهار رمضان وجب عليه القضاء. أنا لم أكن أعرف معنى
- ما هو رأي الشرع في الزوج الذي يطلب النصح من أصدقائه عند حدوث أي خلاف بينه وبين زوجته قولاً منه أن ذل