يعاني العديد من الأشخاص من الشعور بالخوف أثناء الليل بسبب مجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك القلق العام أو مخاوف محددة مثل الفوبيا. لحسن الحظ، هناك عدة استراتيجيات فعالة يمكن استخدامها للتغلب على هذه المشاعر وتعزيز الاسترخاء والنوم الآمن. أولاً، يجب تحديد مصدر الخوف؛ فهذا سيساعد في اختيار الأساليب العلاجية الأكثر ملائمة. بعد ذلك، فإن الحفاظ على روتين نوم منتظم أمر ضروري لتحسين جودة النوم وتقليل القلق. يتضمن ذلك الذهاب إلى السرير والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، حتى أيام العطلات. بالإضافة إلى ذلك، خلق بيئة مريحة وغرفة نوم جذابة للراحة باستخدام ألوان مهدئة وإضاءة دافئة يمكن أن يكون له تأثير كبير على الاسترخاء.
إقرأ أيضا:ابن خلدون (شخصية مركزية في الدراسات المعاصرة)كما تلعب تقنيات التنفس والتأمل دورًا حيويًا في تخفيف مشاعر القلق والخوف. التركيز على التنفس ببطء وحبس الهواء لبضع ثوان بين الشهيق والزفير يدفع الدماغ نحو حالة الاسترخاء. ومن المفيد أيضًا تجنب المواد المحفزة مثل الكافيين والكحول قبل وقت النوم، وكذلك الامتناع عن استخدام الشاشات الإلكترونية لساعة واحدة على الأقل قبل موعد النوم نظرًا للإشعاعات الضارة التي تبعثها
- Alice B. Toklas
- زوجي طلقني، وبعد شهرين طلب مني أن أرجع له، وأنا في بلد وهو في بلد، وذكرت له أن ليس معي مال حتى أشتري
- مارسيليو بييريتي راكب قوارب الأرجنتيني السابق
- هناك شركة تعرض شقة يتم دفع مقدم لها و يتم تقسيط باقي ثمنها على 25 عاما بدون فوائد فهل لو مت قبل أن أ
- هل لله قدمان ورجل، أم قدمان فقط؟ ففي حديث تخاصم الجنة والنار لفظة: الرجل. وفي حديث: حتى يضع رب العزة