تسمم الحمل، والمعروف أيضًا بـ “ما قبل الإclampsia”، هو حالة صحية خطيرة قد تحدث لدى بعض النساء أثناء فترة الحمل. يتجلى هذا الشرط في ظهور ارتفاع مفاجئ في ضغط الدم، بالإضافة إلى وجود بروتين في البول بعد مرور الأسبوع العشرين من الحمل. رغم ندرته نسبيًا – حيث يشكل حوالي أقل من %5 من جميع حالات الحمل – إلا أنه يستدعي تدخلًا طبيًا سريعًا نظرًا للمخاطر المحتملة التي قد تؤدي إلى الولادة المبكرة ومشاكل صحية لكلٍّ من الأم والجنين.
يمكن اكتشاف تسمم الحمل عبر مجموعة من الأعراض الواضحة والتي تشمل صداعًا شديدًا، رؤية مزدوجة، ألم حاد أسفل الأضلاع اليمنى (قد يكون مؤشرًا على التهاب الكبد)، وتورّم ملحوظ وسريع الانتشار في الوجه والأيدي والساقين. وفي حال وجد الطبيب بروتينًا في بول السيدة الحامل، حتى وإن كانت الأعراض غير ظاهرة بشكل واضح، فإن ذلك قد يعتبر دليلاً إضافيًا على احتمالية الإصابة بتسمم الحمل.
إقرأ أيضا:كتاب المقاومة وجيش التحريرفي معظم الحالات، العلاج الأولي لتسمم الحمل يتضمن إجراء عملية ولادة مبكرة تحت رعاية طبية فورية. ولكن هنالك حالات تستدعي دخول المرأة المصابة بالمستشفى لمتابعة حالتها عن كثب
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أب، وأم، وأربعة أشقاء، وثلاث شقيقات.
- ما حكم الشرع في زوج دائم السفر تاركاً زوجته الشابة وأولاده الصغار ولا يريد الاستقرار؟
- جزاكم الله خيرا في فتواكم رقم (115983) تفضلتم بذكر الآتي: أما إذا حدث شك في حدوث الإيلاج أو عدمه -وه
- ما حكم خروج الزوج ليلا مع أصدقائه إلى الشيشة، ولعب الشدة -الورق- للتسلية، سواء كان لساعة واحدة أو أك
- يقول بعضهم إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه قبل الركوع وبعد الركوع في النوافل فهل هناك دليل