في الإسلام، يروي الحديث الشريف قصة مؤثرة عن آخر رجل يدخل الجنة، والتي توضح نعمة الله الواسعة ومتاع الآخرة الأبدي. وفقًا لهذا الحديث، عندما يصل هذا الرجل إلى باب الجنة، قد يظن أنها مليئة بالفعل بالنعيم، لكنه عند دخوله إليها يكتشف أن ما رآه لم يكن سوى قطرة من بحر رحمة الله الواسع. يوضح الحديث أن الله تعالى يعطي هذا الرجل نعيمًا يفوق الوصف، حيث يمنحه ملكوتًا ليس مجرد واحدًا فقط، بل عشرات الأمثال لما تملكه الأرض. هذا النعيم العظيم يجعل الرسول صلى الله عليه وسلم يضحك عندما يصف هذه المعاناة الكبيرة التي تقابل برد النعم المبهر والعظيم للمؤمنين المقربين. إن هذه القصة تبرز قدرة الله وقدره وكرمه وجوده وابتلائه لكل شيء جميل ونبيل. إنها قصة تذكرنا بأن نعيم الجنة لا حدود له وأن الله تعالى قادر على منح عباده ما يتجاوز خيالهم.
إقرأ أيضا:شكل الدارجة العربية المغربية من أقوال عبد الرحمن المجدوبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرتدي النقاب منذ سنتين عن اقتناع تام بأنه فرض ولكن الآن أواجه عدة صعاب تجعلني أفكر في خلع النقاب وال
- من الآداب التي علمها لنا النبي صلى الله عليه وسلم أنه إذا طرق أحد الباب وقيل له من بالباب فعليه أن ي
- أشكو في رمضان هذا العام من كثرة استحضار الشهوة دون قصد، ومما شقّ علي أنه في اليومين الأخيرين تفاقم ا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فتاة مسلمة عاشرت نصرانيا دون زواج مدة من الزمن لتتركه وتتزوج من مسلم
- ليلة القدر هي الليلة التي أنزل فيها القرآن، أي: أنها معلومة في عهد النبي، ولكننا في الوقت الحاضر نجد