يشكل الإمساك تحدياً صحياً شائعاً بين الأطفال نتيجة مجموعة متنوعة من العوامل المرتبطة بنمط حياتهم ونظامهم الغذائي وعوامل بيولوجية. يعد النظام الغذائي غير المتوازن أحد أهم أسباب ذلك؛ حيث يساهم افتقاد الكميات الكافية من الخضروات والفواكه والألياف في حدوثه. كذلك، يلعب نقص السوائل دوراً حاسماً إذ يتطلب جسم الطفل كميات مناسبة منها لتحقيق عملية هضم فعالة. علاوة على ذلك، فإن قلة النشاط البدني تؤثر سلباً على حركة الأمعاء مما يعرض الطفل لمخاطر الإصابة بالإمساك. ومن ثم، يُعتبر تشجيع الطفل على الانخراط في نشاط بدني منتظم أمراً ضرورياً للغاية.
بالإضافة لذلك، قد يكون الضغط النفسي عامل مؤثر آخر عبر التأثير السلبي على الجهاز العصبي المعوي. وفي حين أنها حالة نادر الحدوث، إلا أن وجود تاريخ عائلي للإمساك أو حالات طبية محددة كالذي يحدث في متلازمة داون يمكن أن يساهم أيضا في ظهور الأعراض. أخيراً وليس آخراً، فقد تظهر الآثار الجانبية لعقاقير معينة كتلك المستخدمة ضد الاكتئاب والحموضة والتي غالباً ما ترتبط بمشاكل الإمساك. لحسن الحظ، يمكن
إقرأ أيضا:كتاب معجم الفيزياء- كلية العلوم، جامعة تشارلز
- طلبني أحد الإخوة المسلمين المقيمين في بلدي ومتزوج أيضاً من نفس بلدي وله أولاد وقد عاش في بلدي لمدة 1
- أنا فتاة أفضِّل أن أصلي التراويح في البيت مع أن المسجد قريب من بيتنا, ولكني غير حافظة للقرآن؛ فأصلي
- زوجي يريدني أجمل وأحسن امرأة حتى في العباءة وأنا أصر على لبس القفاز والعباءة على الرأس، فما حكم إصرا
- أسرة مكونة من خمسة أفراد ( 3 ذكور +2 إناث ) بالإضافة إلى الأب ولأم . توفي الأب عام 1976 م ولم نورث ح