تتناول قضية قلة النوم بشمولية، حيث تسلط الضوء على مجموعة واسعة من الأسباب المحتملة التي قد تؤدي إليها. فمن الناحية البيولوجية، يمكن أن يكون اضطراب الهرمونات أو حالات طبية مزمنة كالسكري وضغط الدم المرتفع سببًا رئيسيًا لهذه المشكلة. أما بالنسبة لعوامل نمط الحياة، فإن الإفراط في تناول الكافيين والكحول قبيل النوم واستخدام الهواتف الذكية قبل الخلود إلى الفراش يعد عاملاً مساهماً مهمًا. بالإضافة إلى ذلك، يسهم عدم ممارسة الرياضة بانتظام وعدم تنظيم الوقت بطريقة تسمح بالحصول على فترات راحة كافية أيضًا في تفاقم الأمر.
وفي جانب آخر، تلعب البيئة المنزلية دورًا حيويًا؛ فالضوضاء الشديدة والإضاءة القوية داخل غرفة النوم تحدقان من جودة النوم. وبالمثل، تعتبر درجة حرارة الغرفة وراحته عاملان أساسيان لتوفير الظروف الملائمة للنوم. وعند الحديث عن العواقب الصحية لقلة النوم، فإنها تنطوي على مخاطر متعددة منها الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية وبعض أنواع السرطان. فضلًا عن التأثير السلبي على جهاز المناعة الذي يزيد احتمالية التعرض للمرض البكتيري والفيروسي. ومن منظور نف
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العوام- تزوجها 20 يوما، وفض بكارتها يدويا ولم يتمكن من جماعها، لأنه ليس عنده أي انتصاب، ولم يصارحها أو أهلها
- مشكلتي، أني عندما أتوضأ يدخل الماء إلى حلقي أثناء الاستنشاق، ولقد سمعت أن المبالغة في الاستنشاق تفطر
- Toyotama-hime
- أنا حزين لأني لا أسكن مكة ولا أصلي في الحرم، وأقول في نفسي لو بقيت في بلدي أنشر الدعوة وأنصح الناس و
- جزاكم الله كل خير ، وأرجو مساعدتي بإعطائي النصيحة ومساعدتي في إيجاد حل لمشكلتي وأنتم أهل العلم والنص