يشير مصطلح “الطفح الجلدي” إلى مجموعة متنوعة من التغييرات المرئية التي تحدث على سطح الجلد، بما في ذلك البقع الحمراء، والنتوءات، والحكة، والقشور. يعد هذا الأمر شائعًا بين جميع الفئات العمرية وله أسباب مختلفة؛ فقد يكون ناجمًا عن عدوى فطرية بسيطة أو رد فعل تحسسي لمواد خارجية مثل العطور أو الصابون أو أقمشة نايلون. ومن الأمثلة الشهيرة لهذا النوع من الطفح الجلدي التهاب الجلد التحسسي الذي يتسبب فيه الاحمرار والحكة وبثور صغيرة. بالإضافة إلى ذلك، هناك حالة أخرى تعرف باسم الصدفية تتميز ببقع ملونة وقشرية مصاحبة لها الالتهاب والحكة.
يمكن إدارة العديد من حالات الطفح الجلدي الخفيفة باستخدام الكريمات المضادة للحساسية المتاحة دون وصفة طبية. ولكن عند حدوث أعراض حادة أو استمراريتها، يجب زيارة الطبيب لتحديد سبب المشكلة بدقة وتقديم العلاج الملائم. وفي بعض الحالات الخطيرة، قد يتطلب الأمر دواءً قويًا أو علاجًا خاصًا وفقًا لما يحدده الطبيب المعالج. ولمنع تفاقم الوضع، يُنصح باتباع نظام نظافة شخصي جيّد للعناية بالجلد وتجنب المهيجات المحتملة قدر المستطاع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سَيَّب- لماذا يخلق الله الأمراض سواء كانت نفسية، أو عضوية؟ ولماذا يولد طفل صغير منقول إليه مرض بسبب الوراثة
- Meherun Nesa
- نحن أسرة في بيتنا ولظروف أجبرت خالي وعائلته المكوث معنا وهو لا يعمل وليس لديه أسباب وجيهة لذلك ونحن
- أولًا: شكرًا لكل شخص يعمل في هذا الموقع، وهو سبب عزيمتي في الإسلام. منذ مدة كنت محافظا على الصلاة، و
- رجل مقيم بجدة أدى العمرة في يوم 14 / 11 /1426 وهو ناوٍ للحج, هل عليه دم في الحج أم لا ؟ وما هو النسك