وفقًا للفتوى الشرعية الواردة في النص، هناك عدة قواعد يجب مراعاتها عند الاستثمار في أسهم الشركات الإسلامية. أولاً، يجب أن تكون الأنشطة الرئيسية للشركة مسموحة شرعاً ومباحة، مثل بيع المنتجات الحلال وغير المحرم. ثانيًا، لا ينبغي للشركة أن تمارس القروض الربوية الفائدة، وأن تدير أموالها خارج نطاق النظام المصرفي الربوي. هذا يعني أن الشركة يجب أن تتجنب أي تعاملات مالية غير مشروعة. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون العلاقة بين الموظف والشركة واضحة، حيث أن حمل الأسهم الخاصة بالموظفين كبرنامج تحفيزي لا يعتبر شرطًا لاستمرار العمل في الشركة.
بناءً على هذه القواعد، إذا التزمت الشركة بشروط النشاط المباح والتزاماتها القانونية بعيدة عن أي صفقات ربوية أو تعاملات غير مشروعة أخرى، فإن قيام أحد أفراد المجتمع المسلم بشراء الأسهم سيكون مشروعاً. لذلك، يمكن القول إن الاستثمار في أسهم الشركات الإسلامية يجب أن يعتمد على مدى التزام الشركة بهذه القواعد الشرعية.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسة- يوجد لدي خال قام بسب لحيتي وسب أهلي وأساء للوالد وهو في مقام عمه وقام بطرد الوالد من بيته . كما أنه
- قلت لزوجتي والله إذا مسكتي الجوال مرة ثانية فأنتي طالق، والحمد لله لم تمسك الجوال ولكن علي كفارة يمي
- أنا شاب عمري 28 سنة، ومنذ أن أفقت على الحياة عرفت أن والدي رجل غير مسؤول، ووالدتي هي المسؤولة عن ترب
- توفي زوج وترك زوجة وابنا علما بأن الزوج لديه أب وأم وإخوة هل يرثون أم الابن يحجبهم، وما نصيب كل منهم
- تزوجت عرفيا برجل متزوج دون علم أحد تجنبا للمشاكل، لأن أهلي لن يوافقوا أن أرتبط برجل متزوج، كما أن زو