تتناول الدراسة الشاملة للأرق جوانب مختلفة لهذا الاضطراب الذي يعد واحدًا من أكثر المشاكل الصحية انتشارًا عالميًا. حيث يشير النص إلى أن الأرق يتجلى بصعوبات بدء النوم والاستمرار فيه، مما ينتج عنه شعور مستمر بالإرهاق أثناء اليقظة. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن حوالي ثلث سكان العالم قد مرّوا بتجارب الأرق في مرحلة ما من حياتهم. تنوع أسباب هذه الحالة واسع النطاق، بما في ذلك العوامل المؤقتة المرتبطة بالتوتر وضغوط الحياة اليومية، بالإضافة إلى تلك المزمنة الناجمة عن الشيخوخة والأمراض الجسدية والنفسية واستخدام بعض العقاقير الطبية وسوء عادات النوم وظروف الغرف غير المناسبة للنوم.
بالإضافة إلى التأثير السلبي المحتمل على جودة حياة المصابين بالأرق، فإن له أيضًا تداعيات صحية طويلة المدى محتملة مثل ارتفاع ضغط الدم والسمنة وزيادة احتمالية الإصابة بالاكتئاب. ومع ذلك، هناك عدة خطوات عملية يمكن اتخاذها لتخفيف حدّة الأعراض، منها تنظيم جداول نوم ثابتة وخلق بيئة هادئة ومظلمة بدرجة حرارة مناسبة للغرفة، وتجنب المحفزات قبل ساعات قليلة من موعد النوم، وإدخال تقنيات استرخاء رو
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربى- لدي ولد يشكو من مرض عقلي مزمن يتقاضى مبلغاًً شهرياً من الدولة لا يكفيه إني أوفر له مبلغاً إضافياً من
- عقدت على فتاة، واختلينا بعدها عدة مرات في بيتي: (وكان الباب مغلقا علينا، ونأمن دخول الغرباء لفترات ط
- هل يجوز لكافر مثلاً إذا أراد قراءة القرآن أن يتوضا ويحمل المصحف ليستطلعه؟
- سؤالي عن قيام الليل؛ إذا فاتني وصليته بالنهار قبل الظهر، هل يجوز أن أجهر بالقراءة من أجل حضور القلب
- هل يغفر الله للإنسان الذي قد رأى صور نساء ورجال عراة؟