تقدم المقالة نظرة شاملة حول العلاج الجراحي لفائض التعرق، وهو خيار علاجي فعال للأفراد الذين لا يستجيبون لطرق العلاج غير الجراحية التقليدية مثل مضادات التعرق والأدوية. تشتمل العمليات الجراحية الرئيسية على إزالة الغدد العرقية و سد القنوات العرقية. تتم الأولى تحت تخدير موضعي عن طريق استئصال جزء صغير من الجلد الذي يحوي معظم الغدد العرقية، مما يساهم في تقليل إنتاج العرق بشكل ملحوظ. بينما تعمل الثانية على سد قنوات العرق ومنع وصوله إلى سطح الجلد، وهي عملية أقل تدخلًا وقد لا تتطلب استئصال للغدد نفسها.
على الرغم من الفوائد الواضحة، فإن هذه العمليات تحمل مخاطر وآثار جانبية محتملة مثل النزيف والندبات والتغيرات في لون الجلد واحتمال حدوث عدوى وجلطات دموية. يتطلب الأمر أيضًا المتابعة المنتظمة مع الطبيب لتقييم أي مشكلات صحية جديدة قد تنشأ. ولذلك، ينصح باستشارة الطبيب المختص لاتخاذ قرار مستنير بناءً على الحالة الصحية لكل فرد بعينه.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلامية- أعمل فيديو ـ amv ـ يكون فيه فلم كرتوني متحرك يضاف إليه كلام وتصاميم وموسيقى... وأستبدل الموسيقى بالأ
- 1-أنا حامل بالشهر الأول وحصل معي أن خرج مني دم ولكن لم يتبين أنه دم إجهاض لأنه دم خفيف مع ألم واستمر
- حدثت مشادة كلامية بيني وبين زوجتي، فتَرَكَتْ المنزل دون إذني فى وقت متأخر من الليل، وسافَرَتْ لتقيم
- هل وقوف الأطفال في صفوف الجماعة -المحتمل عدم صحه وضوئهم أثناء الصلاة- تقطع الصفوف في صلاة الجماعة في
- عندما أرى فتاة أو أسمع صوتها، أشعر أن قلبي سيتعلّق بها، ولا أريد أن أعلّق قلبي بغير الله، وهذا شيء ي