وفقًا للشريعة الإسلامية، يُسمح بطلب الطلاق أو الخلع عند وجود عذر مشروع. هذا العذر قد يشمل سوء المعاملة، عدم الوفاء بالواجبات الزوجية، أو عدم القدرة على العيش معًا بشكل سلمي. كما أكدت الروايات النبوية على أن مطالبة أحد الزوجين بالطلاق بدون ضرورة ملحة تعتبر غير جائزة شرعاً. لذلك، يجب توفر سبب مشروع قبل التفكير في الانفصال.
من الناحية العملية، حدد علماء الدين فترة انتظار معينة تسمى “التأجيل” خلالها يتمتع كل طرف بحقه القانوني في الحصول على الوقت الكافي للاستعداد للعيش المشترك. ومع ذلك، يمكن اعتبار سوء استخدام الحق في التأجيل كتضليل وعدم جدية تجاه الرابطة الزوجية. عندما يتضح المستوى المتزايد من الضغط السلبي والعجز عن حل النزاع، يصبح الخيار الأمثل هو التفريق المؤقت عبر طرق مثل الطلاق أو الخلع.
إقرأ أيضا:الفينيقيين اجداد العربفي النهاية، القرار النهائي يرجع إلى الزوجة نفسها بناءً على رؤيتها الذاتية واتخاذ القرارات المستندة إلى إيمانها وفهمها لمعنى الحياة الزوجية برؤية دينية وفلسفية راسخة.
- أنا موظف متعاقد مع جهة حكومية، ومكلّف بإدارة التقنية، وتمّ تكليفي بتوريد أجهزة كمبيوتر، ومعدّات قرطا
- أنا أخوكم في الله شاب مقيم في المانيا ولدي سؤال خاص بعملي حيث إني لدي شك بأن عملي هذا والعياذ بالله
- أخي العزيز: أنا أملك محلًّا. من ناحية الأرباح: اشتريت كرتون عصائر، يحتوي على 36 علبة، وسعر العلبة 10
- أمي نذرت قبل سنوات أن تذبح ذبيحة، وتوزع منها على الجيران في هذه الشهور من رمضان، وحتى هلال الأضحى. و
- لي ولد توفي وهو في الرابعة من العمر غرقا، علمت بعد إرساله مع إخوتي للدفن أنهم لم يصلوا عليه صلاة الج