في حالة عدم رؤية الإمام وضبط توقيت الركعات، يواجه المأمومون تحديًا في متابعة الإمام بشكل صحيح. وفقًا للآراء القانونية، إذا سبق الإمام المأمومين ببعض أجزاء الصلاة لأسباب خارجة عن سيطرتهم، مثل السهو أو الانشغال المؤقت، فإنهم لا يعتبرون قد تركوا الاتباع بشكل كامل. ومع ذلك، عند إدراك الوضع الجديد، هناك اختلافات في الآراء حول أفضل طريقة للتصرف.
تؤكد مجموعة الحنفية أنه يجب على المأمومين استكمال الجزء الذي فاتهم ثم متابعة الإمام لبقية الطقوس. بينما يرى البعض الآخر أن الظروف المختلفة قد تتطلب طرقًا مختلفة للتعامل مع هذه الحالة. يوضح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أنه بمجرد معرفة المأمومين بتأخرهم عن الإمام لأحد الأركان الرئيسية بسبب عوامل خارجية، يمكنهم إعادة جزء الصلاة المسقط أثناء التأخر ثم متابعة الإمام لإتمام باقي مراحل أداء فرض الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:ثورة الخوارج في بلاد المغرب دراسة بناء على أقدم الحوليات العربية المتوفرةإذا كانت فرصة التأخر كبيرة جدًا بحيث يكون استكمالها مستحيلًا عقليًا، يمكن للمأمومين البدء ببرنامج جديد مصاحب لتلك الكمية الزائدة المحصورة ضمن حدود برنامج واحد جامع لكل أشكال النظم الرسمية والمعتمدة رسميًا لدى الدولة الإسلامية. في النهاية، يشدد النص على أهمية اتخاذ قرار نهائي بشأن تصحيح الخطوات المسبوقة فور اكتشاف اختلال توازن الوقت بين مجموعتين محددتين مرتبطتين ارتباطًا عضويا بالحالة.
- أختي مطلقة، وعندها بنت عمرها عامان، وهي لا تعمل، وزوجها ينفق على البنت شهريا، وهي تشك في مصدر هذه ال
- بعض التجار يكون لديهم مالية في ليبيا فيقوم أحدهم بتسليم المبلغ عند أحد التجار هناك بعملة البلد ويعطي
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد أريد ان آخذ رأيكم في فتوى أفتى بها الشيخ فيصل مولوي وأود رأي
- قرأت في مقالة لشيخ في تونس هذا القول: وإذا مرّ بك حديث فيه إفصاح بذكر عورةٍ أو فرج ٍأو وصفِ فاحشةٍ ف
- أنا في الوقت الحالي أعاني من وقوف حالي؛ لأسباب أعتقد أن السبب الرئيس فيها هي أمّي، ولا أريد ذكر السب