وفقًا للنص المقدم، فإن وقت القيلولة، أو النوم نصف النهار، يُفضل أن يكون قبل زوال الشمس، أي قبل صلاة الظهر. هذا الوقت يُعرف أيضًا بالقائلة، وهو فترة الراحة والاستجمام التي كانت مستحبة لدى الصحابة والتابعين. وقد أكد العديد من الفقهاء، مثل البهوتي، على أن القائلة تعني فترة الظهيرة، مستندين إلى أقوال علماء اللغة ورواة الحديث. كما أشار النص إلى روايات تاريخية تشير إلى أن الصحابة كانوا يؤخرون الغداء والقيلولة حتى ما بعد صلاة الجمعة، مما يدل على أنهم كانوا يفضلون تأجيلهما حتى اعتدال درجة حرارة الطقس. وبالتالي، فإن وقت القيلولة يُفضل أن يكون في فترة زمنية محددة بين الانطلاق الرسمي لأشعة الشمس وأوائل أيام الصيف، عندما تبدأ أشعة الشمس بالتسبب بانقلاب الهواء وتغيرات طبيعية أخرى ببدايات فصل الربيع والصيف.
إقرأ أيضا:بلدان وأراضي غير أوروبية لازالت تحتلها فرنسامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن لشخص أن يتمارى بعلمه على الناس ـ يرى نفسه بعلمه؟ وهل كان هذا عند الأنبياء والرسل، أو الأوليا
- حصلت مشكلة بين زوجي وزوجة أخيه، وقال لي: تحرمين عليّ، لو ذهبت معها لشراء أي شيء، وبعد أيام تصالحا، و
- أنا متزوجة منذ سنة، وكانت علاقتي بزوجي يسودها الحب والتفاهم والمزاح، وكنا نتعامل كالأصدقاء ونتشاور ف
- ما حكم من أخذ المساعدات في سوريا، وهو مديون، ولا يملك المال، ولكن زوجته تعمل وتعطيه ما يحتاجه من الم
- Louis X of France