تشهد حياة المرأة أثناء الحمل مجموعة من التغييرات الجسدية المهمة، حيث تبرز قضية ضعف العضلات القطنية باعتبارها تحديًا شائعًا. تلعب هذه العضلات دورًا حيويًا في دعم منطقة أسفل الظهر والأحشاء الداخلية، وعندما تفقد قوتها، ترتفع احتمالية المعاناة من ألم الظهر والمشكلات الأخرى ذات الصلة بالحمل. يرجع السبب الرئيسي لهذا الضعف إلى ارتفاع مستوى هرمون “ريلاكسين”، الذي يساعد على توسيع المفاصل للأحشاء لتسهيل الولادة، إلا أنه قد يخلق اختلالًا في توازن القوة بين مجموعات مختلفة من العضلات، بما فيها تلك الموجودة بالبطن.
لحسن الحظ، هناك حلول فعالة لمواجهة هذا التحدي. يُعتبر التدريب الرياضي تحت إشراف متخصص أمرًا ضروريًا لتحديد وتمارين مناسبة وفق حالة كل امرأة وحالتها الصحية. تعد تمرينات كيجل طريقة أخرى فعالة لتحسين قوة المنطقة السفلية وتعزيز التحكم بالإخراج، وهو ما يفيد بشكل خاص أثناء المخاض وبعده لرعاية الطفل الجديد. علاوة على ذلك، يلعب النظام الغذائي دورًا هامًا في إعادة بناء وإصلاح العضلات باستخدام بروتينات نباتية وحيوانية بانتظام عبر تناول وجبات صغيرة ومتكررة للحفاظ على
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتي- استفدتُ من تمويل لمشروع من الدولة، ويُلزمني النظام بتقديم فاتورة واحدة باسم مورد واحد. إلا أن هذا ال
- أنا دكتور أطفال في قسم الطوارئ في أحد المراكز الصحية, تقوم شركات حليب الأطفال بعمل مؤتمرات و احتفالا
- ما حكم وضع صورة مكتوب عليها: هو الله. على موقع الفيسبوك؟
- أمارس رياضة الجودو وأحد طقوس هذه الرياضة يقتضي وضع صفحتي اليدين في مقابل بعض ثم الانحناء بالرأس إلى
- ماهي وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم للمرأة سواء كانت متزوجة أو غير متزوجة؟