في هذا الحوار المثير للاهتمام، يتم التركيز بشكل واضح على أهمية التعليم الصحي المتكامل وتحديات توفير محتوى علمي دقيق وذو جودة عالية عبر وسائل التواصل الاجتماعي. يؤكد كل من أحمد قاسم علي، ثناء الوزاني بن غازي، يارا طرابلسي، ودونوره المناصري على حاجتنا الملحة لمحتوى إعلامي طبي شامل يعزز الوعي الصحي ويعالج “الفوضى المعرفية” التي انتشرت مؤخرًا. يُشدد هؤلاء الخبراء أيضًا على دور المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي كبوابات رئيسية لتوزيع هذه المعرفة.
يشدد المحاورون على أن الجودة والمصداقية هما الأساسان اللذان يجب مراعاتهما عند نشر أي مادة متعلقة بصحة الإنسان. بالإضافة إلى ذلك، فإنهم يحثون على اعتماد نهج نقد ذاتي ومعايير عالية لضمان استمرار تأثير مثل هذه المبادرات في الساحة الدولية للثقافة والأبحاث الطبية. وفي النهاية، يدعو الجميع للمشاركة بروح الاستقصاء الدائم والتعلم المستمر لتحقيق هدف مشترك وهو تمكين الجمهور من اتخاذ قرارات صحية مستنيرة وتمكينهم من تبني عادات صحية جديدة ومشاركة أفكار مبتكرة بلا خوف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هْوِيْعَة- كنت لا أستهزئ بالدين ولا أضحك على اللحية، كنت أنظر إلى برنامج فتوى ورأيت الرجال ولهم لحى فقلت في نفس
- كنت أصلي صلاة الجمعة وفي الركعة الأولى من الصلاة وأثناء قراءة الإمام الفاتحة كان يقف صبي بجواري فسقط
- قرأت أن ماء الجروح نجسٌ، فإذا كانت يدي متنجسةً، وبها جرحٌ، فهل مجرد الغسل بالماء دون فركٍ لا يكفي، ب
- بسم الله الرحمن الرحيم.. أما بعد أريد قولاً منكم في هذه القصة لي أخ (1975) كان أبي جداً قاسيا معه لد
- أنا طالب في الصف الثاني متوسط،أبو أستاذنا قد توفي، وجاءنا أستاذ بديل ليختبرنا فيما قد درسنا العام ال