يوم القر، الذي يحظى بأهمية كبيرة في التراث الثقافي الإماراتي، هو احتفال سنوي يتزامن مع موسم جني محاصيل القمح والشعير. هذا الحدث ليس مجرد عيد للحصاد فحسب، بل هو تجسيد حي لجذور الشعب الإماراتي وتاريخه الغني. تبدأ الاحتفالات بزيارة الحقول لجمع المحصول، ثم تنتقل العملية إلى المنزل حيث تعمل النساء بجد لتحضير الخبز الطازج باستخدام الحبوب المجمعة حديثًا. الأطفال، الذين يلعبون دورًا مهمًا في هذه المناسبة، ينخرطون في البحث عن حبوب القمح المدفونة تحت الأرض بإرشاد ورعاية الكبار.
في المساء، يجتمع مجتمع القر حول طاولة مليئة بالأطباق المحلية الشهيرة مثل خبز “القر” المطهي بالفرن والسلاطات والحلويات التقليدية. يخيم جو من الفرح والصداقة الحميمة على المكان أثناء تبادل القصص ووجبة الطعام المشتركة. يوفر يوم القر فرصة فريدة للمجتمع للتواصل الاجتماعي وتعزيز روابط الأخوة بين أفراده. بالإضافة إلى ذلك، فهو يعلم الشباب قيمة العمل الجماعي واحترام البيئة وأسلوب الحياة البسيط المرتبط بالحياة الريفية. باختصار، يعد يوم القر رمزًا خالدًا للأمل والوحدة والتراث الثري لد
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : البغرير- كيف تصلي المرأة صلاة الظهر يوم الجمعة إذا كانت في البيت هل كباقي الأيام 4ركعات قبلية ثم الفرض ثم ركع
- أنا امرأة متزوجة مند سنة ونصف و لم أرزق بطفل وأسكن بأمريكا وليس بمقدوري أن أتعالج بمالي الخاص فاضطرر
- منذ صغري، وخصوصا عندما كنت في 14من عمري، عندما بلغت كنت أفعل عادة، ولكن لا أعرف أصلا ما هي العادة ال
- أنا امرأة متزوجة منذ 4 سنين، لم أر السعادة في بيتي المستقل، حيث إن بيتي دائما محل ضيافة لأهل زوجي،
- هل إذا تزوج التيس المستعار امرأة؛ لتحليلها لزوجها يترتب على هذا الزواج الباطل من الأحكام ما يترتب عل