تسلط الدراسات الحديثة الضوء على تأثير وسائل التواصل الاجتماعي المزدوج على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين. رغم أنها تقدم فوائد مثل سهولة الوصول للمعلومات، وتعزيز الروابط الاجتماعية، وتوفير فرص تعلم المهارات الجديدة، إلا أنها تحمل أيضًا مخاطر محتملة يجب أخذها بعين الاعتبار. من بين المخاطر الرئيسية هي القلق بشأن الصورة الذاتية، والتنمر الإلكتروني، والإدمان المحتمل الذي قد يقلل تركيزهم الأكاديمي وغيره من الأنشطة الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي التعرض المستمر للمحتوى السلبي -حتى وإن كان غير حقيقي- إلى تفاقم المشاعر السلبية كالقلق والاكتئاب وانخفاض الرضا العام بالحياة.
على الرغم من هذه التحديات، فإن البعض قادر على تحقيق توازن صحي بين حياتهما الرقمية والحقيقية، مما يحافظ على صحتهم النفسية. لكن خبراء الصحة ينصحون بضرورة توجيه ودعم الآباء والمعلمين لأبنائهم للتوعية بكيفية استخدام هذه الوسائل بشكل بنائي لتجنب آثارها الضارة المحتملة. بالتالي، يعد فهم وفهم كيفية التحكم والاستخدام الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي أمرًا حيويًا للحفاظ على سلامة وصحة جيلنا الجديد عقليًا ونفسيًا.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- عندما تبلغ البنت مثلا عمر 11 أو 12 سنة، هل يجب أن تتحجب مثلها مثل بنت 30 مثلا، حيث تكون ما زالت طفلة
- كيف أعرف إذا كان الذي في بلاء من الله سبحانه وتعالى أم أنه من الشيطان يريد مني ارتكاب المعصيه.لأني ق
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي مشكلة في الصلاة وهي أني في بعض الأحيان يبطل الوضوء عندي بسبب خر
- شاراشبيرغهايمإيرمستيت
- هل ورد في سيرة رسولنا الكريم محمد بن عبد الله أنه أحي موتى؟