تناقش مقالة “التكنولوجيا والعمل الوظيفي المستقبلي” كيف أثرت الثورة التكنولوجية الحديثة، خاصة استخدام الذكاء الاصطناعي والروبوتات وإنترنت الأشياء، على سوق العمل. يؤكد المؤلف أن هذه التقنيات الجديدة يمكن أن تزيد من الكفاءة والإنتاجية، لكنها أيضًا قد تقضي على بعض الوظائف أو تغيّر طبيعتها بشكل جوهري. يأخذ المقال مثالًا واضحًا من قطاع الخدمات المصرفية، حيث بدأت البنوك الاعتماد على خوارزميات التعلم الآلي لإدارة العمليات المالية الأساسية، مما قلّل الحاجة إلى عدد كبير من الموظفين اليدويين. ومع ذلك، هناك جانب إيجابي لهذا الأمر؛ إذ زادت الحاجة إلى موظفين ذوي مهارات عالية لإدارة وتوجيه هذه الأنظمة المعقدة.
بالإضافة إلى ذلك، يشير المقال إلى أن العديد من الصناعات الأخرى تواجه ضغوطًا مشابهة نتيجة للتقدم التكنولوجي السريع. فعلى سبيل المثال، سيؤثر ظهور السيارات ذاتية القيادة بشدة على وظائف سائقي الشاحنات والعربات العامة، ولكنه سيخلق أيضًا طلبًا أكبر على المهندسين والمبرمجين الذين يعملون في تطوير برمجيات تلك المركبات. رغم مخاوف انتشار البطالة بسبب الروبوتات والتكنولوجيا،
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- هل يجوز اقتناء الدمى إذا كانت بمثابة وسائد للنوم، أو للاتكاء عليها، علماً أنها للكبار وليست للأطفال؟
- ما حكم شكر الأجنبية على شيء ما، من معروفٍ قدَّمته، أو غير ذلك؟ وإذا أرادت الأجنبيَّة التَّحدُّث معي
- إذا سها الإمام في صلاته، ولم يقل: سبحان ربي العظيم في الركوع، وأثناء اعتداله من الركوع تذكر، فرجع لل
- هل تعد صلاة النافلة بعد المغرب وقبل العشاء من قيام الليل؟ وسؤال بخصوص هذين الحديثين: عن أنس ـ رضي ال
- أريد أن أسال عن لقط الحاجبين حتى ولو بالتخفيف منهما من الأعلى والأسفل دون أن نرسمهما هل حلال أم حرام