تناولت قصة بناء الكعبة المشرفة في النص جوانب عدة من تاريخها القديم والتفاصيل المفصلة لهذا الحدث العظيم. وفقًا للنص، فإن فكرة بناء بيت الله تعود إلى آدم عليه السلام الذي اختار موقع مكة المكرمة كمكان لذلك. ومع مرور الزمن، تعرضت الكعبة لأضرار جراء الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات، مما أدى إلى إعادة بنائها عدة مرات. يأتي دور إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام عند الحديث عن البنية المعاصرة للكعبة. بفضل التوجيه الإلهي، اخترت الزوجان موقعًا جديدًا قرب شجرة السدر في مزدلفة ونقلت تربة مقدسة منهما. بعد تأمين الموقع، بدأا ببناء أساسات الكعبة باستخدام حجارة سوداء منحوتة بشكل بيضاوي وضعت بحذر شديد.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)بعد ذلك، قاما ببناء طبقات من الركام الصخري فوق قاعدة مصنوعة من الرصاص لحمل أوزان المؤمنين الذين سيأتونه لاحقًا لأداء مناسك الحج والعمرة. بالإضافة إلى ذلك، نصب إسماعيل أعمدة خشبية ضخمة لدعم سقف المبنى. وقد تم الانتهاء من البناء بعد ثمانية عشر شهرًا تقريبًا، مستخدمين تصميمًا فريدًا مستلهمًا مباشرةً من الوحي الإلهي. وعلى الرغم من تعدد عمليات إعادة
- ابتليت منذ ديسمبر الماضي بالوسواس القهري في الطلاق وذهبت إلى طبيب نفسي وبدأت آخذ العلاج الدوائي لذلك
- ما حكم أن يمد الإنسان في قراءة القرآن في مواضع لا يوجد عليها مواضع مد من باب الترتيل ؟
- سؤالي عن الموت: الحمد لله أنا أصلي وأصوم وأذكر ربي مع أني أعترف أن لدي بعض الذنوب، ولكن ليست كبائر..
- أنا شاب لي أخت متزوجة منذ 8 سنوات من شخص لا يصلي حاولت معه كثيرا و لكنها لم تفلح ,لحد الآن ليس لهما
- أعمل في دار للعجزة، وعملي هو: (front desk) وفي بعض الأحيان كان المقيمون يحصلون على الكحول من المطبخ،