تعرف سجدة التلاوة بأنها عبادة عظيمة تؤكد قرب المسلم من الله أثناء قراءة القرآن الكريم، حيث يؤديها القارئ عند الوصول إلى آيات محددة تشير إليها سور القرآن المخصصة لذلك. يشترط لصحة أداء سجدة التلاوة عدة أمور منها الإيمان والإسلام، بالإضافة إلى بلوغ الشخص وعقله، وأن يكون قارئاً بصوت مسموع أمام شخص آخر غير النبي -صلّى الله عليه وسلّم-. تتمثل خطوات أدائها في الدعاء المناسب قبيل الانحناء لركنة خفيفة مشابهة للركوع في الصلاة، مع توجيه الوجه نحو القبلة وضبط الوضعية كالوضعية المعتادة في الصلاة. يتم وضع اليد اليمنى فوق اليد اليسرى على الصدر، ويجب مسك الأرض بالقدمين أثناء السجود. تستمر فترة السجود لفترة مناسبة للتعبير عن توحيد الله ووحدانيته الداخلية والخارجية، مع التركيز على فهم ومعاني سورة السجدة لتحقيق شعور عميق بالإخلاص لله. عقب الانتهاء من السجود، يتلو المصلي “سمع الله لمن حمده”، بينما يصلي فردياً بإعادة عبارة “ربنا ولك الحمد”. تلخص هذه العملية احترام المسلمين واحتفالهم بهذا العمل الروحي المقدس الذي يعبر عن تقديسهم لله سب
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقي- ما حكم قول: نور الله على نور الشمس ـ ويقصد أن النور من الله، حيث سمعت أن شيخ الإسلام ابن تيمية قال:
- ما حكم ختم المكالمة الهاتفية بسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك قياساً ع
- -ما هو حكم من يقرأ القرآن ويذكره ويصوم التطوع ثم يقوم بما يغضب الله جل جلاله.? -هل يغفر الله لمن أرا
- هل طلب الرقية يخرج طالبها من السبعين ألفا الذين يدخلون الجنة بغير حساب، ولا عقاب؟
- أنا ولله الحمد أصلي وملتزمة وأغض بصرى، وأحاول اجتناب النميمة والغيبة، وأخاف من الكذب، وأراعي ربي فى