في الإسلام، يُعتبر التدخين محرماً شرعاً، وذلك لاشتماله على أضرار كثيرة ومفاسد عظيمة. يعتمد هذا الحكم على عدة أدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية. أولاً، يوضح القرآن أن الله أباح لعباده الطيبات وحرم عليهم الخبائث، والدخان لا شك أنه من الخبائث. ثانياً، يذكر الحديث النبوي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا ضرر ولا ضرار”، مما يدل على تحريم كل ما يسبب الضرر. بالإضافة إلى ذلك، ثبت طبياً أن التدخين يسبب أضراراً جسيمة على الصحة، وهو ما يتوافق مع قول الله تعالى: “ولا تقتلوا أنفسكم”. كما أن إنفاق المال في التدخين يعد إتلافاً له، وهو أمر محرم في الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واتاتكعلى الرغم من وجود بعض الشبهات حول إباحة التدخين أو كراهته، إلا أنها جميعها غير صحيحة. فالتدخين محرم لاشتماله على أضرار كثيرة ومفاسد عظيمة، سواء كانت هذه الأضرار عاجلة أم آجلة. وبالتالي، فإن حكم التدخين في الإسلام هو التحريم الشامل، بناءً على الأدلة الشرعية والواقعية.
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوج، وبنتان.
- أنا ـ بحمد الله ـ مقبل على صلاة الجماعة لما لها من فضل عظيم عن صلاة الفرد، ولكني لا زلت لا أعرف السن
- في سورة محمد صلى الله عليه وسلم قوله تعالى: فإما منا بعد وإما فداءً. في حالة الوقف على فداء هل يوقف
- مشي النجوم
- كنت أعمل في مؤسسة في جدة، ومقيما مع زميل لي في العمل في غرفة واحدة، وبعد فترة تبين لي أن زميلي يؤذين