وفقاً للنص الديني الذي قدمته، هناك عدة علامات تشير إلى اقتراب الفرج بعد الشدة في الإسلام. أولى هذه العلامات هي “الرؤية الصالحة”، حيث يشير الحديث النبوي إلى أن رؤية رؤيا حسنة في لحظات الظلمة قد تكون إشارة إلى قرب الفرج. ثانياً، عندما يصل الضيق إلى ذروته ويبدأ بالتخفيف، فهذا أيضاً مؤشر قوي على اقتراب الفرج. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر زيادة التعلق بالله أثناء الأوقات الصعبة وطلب المساعدة منه بصدق علامة مهمة أخرى.
كما أكدت الآيات القرآنية على أهمية الدعاء الفعال، حيث وعد الله بالإجابة لدعوة المضطر. كذلك، يعد الصبر والثبات أمام المصاعب دون شكوى أو جزع من أكبر الأدلة على قرب الفرج. علاوة على ذلك، تعتبر التوبة والاستقامة من المعاصي عوامل حاسمة لإزالة البلاء واستعادة السلام الداخلي. أخيرا وليس آخرا، أي تغيرات ملموسة نحو الأفضل – بغض النظر عن حجمها – تعد دليلاً واضحاً على أن الفرج قادم. كل هذه العلامات مستمدة مباشرة من التعاليم الإسلامية وتقدم الراحة للأفراد الذين يمرون بأوقات عصيبة.
إقرأ أيضا:فصاحة اللهجة المغربية- بنى رجل بيتا خلال عشرة أعوام، ولم يزك مصاريف البناء طول هذه الفترة، وبدأ تأجير البيت المبني هذا العا
- هل المرض والابتلاء يكفر من البدع؟
- أنا كنت سجينا في السجون الإسرائيلية وورد علي سؤال لا أعرف إجابته وهو: هل يجوز للسجين في السجون الإسر
- لدي أخ أصغر مني ب 3 سنين، لا يتكلم معي إطلاقا بأسلوب جميل رغم أني لا أفعل له أي شيء، كل تعامله معي ي
- تقدمت لخطبة فتاة يتيمة وأخواتها كلهن بنات وأمها مريضة مرضا أثر على العقل والمخ بحيث إنها لا تعي والف