يُعتبر عبد الله بن عمر بن الخطاب، الصحابي الجليل، مؤسسًا لعلم العقيدة الإسلامية، وذلك بفضل تعلمه المباشر على يد النبي محمد ﷺ وعمله الدؤوب في توضيح مفهوم العقيدة وتأسيسها. حيث يرى النص أن العقيدة هي الأساس الذي تقوم عليه العبادات في الإسلام، وهي أهم شيء في الدين. وبالتالي، فإن عبد الله بن عمر، بفضل تعلمه المباشر من النبي ﷺ، أصبح الشارح الأكبر لمفهوم العقيدة.
العقيدة مشتقة من الفعل العربي “عقد”، أي ربط وأوثق، مما يعني ربط وأوثق، والإبرام، والإحكام، والتوثق، والشد بقوة، والتماسك، والمراصّة، والإثبات. وبالتالي، فإن العقيدة هي اليقين والجزم. وقد لعب عبد الله بن عمر دورًا كبيرًا في توضيح مفهوم العقيدة الإسلامية وتأسيسها، على الرغم من أنه كان من أعظم رواة الحديث. فهو الذي جمع سنة محمد نبي الإسلام ووضع الأساس لعلم العقيدة الذي يقوم عليه الدين الإسلام. وبذلك، فإن عبد الله بن عمر بن الخطاب يعتبر مؤسسًا لعلم العقيدة الإسلامية، بفضل تعلمه المباشر على يد النبي محمد ﷺ وعمله الدؤوب في توضيح مفهوم العقيدة وتأسيسها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْج- فرانسيس كروفورد بوركيت
- علمت أن الحكمة من تحريم الزنا هي منع اختلاط الأنساب، والأطفال الذين يولدون ويشردون، ومع العلم الحديث
- California State Board of Equalization
- North Carolina's 11th congressional district
- أنا متزوجة وابلغ من العمر33 سنة ولدي ولدان تم طلاقي الأول من زوجي بدون أي سبب وليس لدي العلم ما يغضب