للذنوب والمعاصي تأثيرات مدمرة على حياة الفرد في الدنيا والآخرة وفقًا للنص المقدّم. أولاً، تؤدي ارتكاب الذنوب إلى خلق حالة من الوحدة والحزن داخل نفس الشخص، مما يؤثر بشكل سلبي على علاقته مع خالقه سبحانه وتعالى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لهذه الأفعال أن تغرس سوء الظن بالله في قلب مرتكبها، حتى وإن كانت نواياه حسنة. علاوة على ذلك، فإن استمرار الانغماس في الخطايا يجلب شعوراً دائماً بالحزن والشقاء، بغض النظر عن مقدار المتعة التي قد يستمتع بها الإنسان مؤقتاً.
من الآثار الأخرى المدمرة للذنوب هي أنها تفتح الباب أمام وساوس الشيطان الذي يحاول خداع الأفراد ليصدقوا بأنهم صالحون رغم مواجهتهم للمعاصي والأخطاء. كذلك، تلقي الذنوب بظلالها السوداء على وجه مرتكبها فتسبب نفوره ممن حولهم ممن يتمتعون بالأخلاق الحميدة والصلاح. هذا النفور يعني حرمان صاحب الذنب من البركات الروحية والمادية المرتبطة بحضور هؤلاء الأشخاص الصالحين وصحبتهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْكما يشير النص أيضًا إلى تأثير الذنوب على القدرة على الشعور بلذة العبادات وطاعة الله. فعندما يغرق المرء في بحر المعاصي
- أصبحت أشك في إسلامي حيث أصبح يطرح في ذهني تساؤلات تقنعني في هذا الدين؟
- ما حكم تأخير الصلاة عن موعدها، وقضائها في وقت الصلاة التالية؟ وما حكم القيام بصلاة الفجر بعد وقتها،
- أنا لدي إخوان وأخوات من الرضاعة ولهم إخوان وأخوات من زوجة ثانية السؤال: هل هم إخوان لي أم لا؟ علماً
- أحيانًا أنام في الصباح، أو بعد الظهر، أو بعد العصر، ولا أنام ليلًا، وجاء في الحديث أن قراءة سورة الم
- ذُكر أن الدَّين إذا كان غير مرجو السداد -لكونه على معسر، أو مماطل-، أنه يزكَّى عند قبضه مرة واحدة، ف