لقد أحدث التحول الرقمي ثورة في قطاع التعليم، حيث ترك بصمة واضحة عبر عدة محاور رئيسية. أولاً، أتاحت منصات التعلم الإلكتروني للطلاب فرصًا جديدة للحصول على تعليم عالي الجودة دون قيود جغرافية أو مالية. تقدم خدمات مثل “أوود سكور” دورات متنوعة مجانًا وبأسعار تنافسية، مما يوفر مرونة كبيرة للطلاب الذين يستطيعون الدراسة حسب جدولهم الزمني الخاص بهم. بالإضافة إلى ذلك، ساهمت التطبيقات التعليمية الذكية في جعل العملية التعليمية أكثر جاذبية وفعالية؛ فالتطبيقات مثل “إدارة الصفوف”، و”الألعاب التعريفية”، و”المذاكرة” توفر تجربة تعلم غنية وممتعة.
كما شهدت المناهج الدراسية تغييرات جوهرية بفضل الاعتماد المتزايد على الوسائط الرقمية. بدأت المدارس والجامعات حول العالم في تبني الكتاب الإلكتروني والسبورة البيضاء الرقمية لتحسين التواصل بين المعلمين والطلاب وتعزيز مشاركتهم داخل الفصل الدراسي. أخيرًا وليس آخرًا، وفّرت شبكة الإنترنت إمكانية الوصول السهل إلى مكتبات رقمية عالمية، ما مكّن الباحثين من استكشاف مواد بحثية قديمة وحديثة بكل سهولة. رغم وجود تحديات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفي- Narendra Singh Negi
- قبل أن أنام عدلت الساعة للقيام للسحور بنية صوم القضاء. فهل مجرد القيام للسحور قبل الفجر بدون تلفظ ال
- هل يصح تقسيم البدعة إلى حسنة وسيئة مع وجود النص «..وكل بدعة ضلالة...»؟
- أحد الإخوة طلب مني الاستفسار له عن مسألة وهي أنه ذهب إلى أحد البنوك المشهورة بالخارج وطلب منهم قرضا
- ما المعتمد عند الشافعية، في حد عورة المرأة خارج الصلاة؟