توفي والد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندما كان عمره خمسة وعشرين عامًا فقط، وذلك أثناء رحلة تجارية لقريش قادمة من الشام. تعرض عبد الله لحالة صحية سيئة خلال الرحلة، مما أدى إلى نقله للعلاج لدى أقارب زوجته من بني عدي بن النجار لمدة شهر تقريبًا. وبعد ذلك، عادت القافلة إلى مكة حيث علم عبد المطلب بخبر مرض ابنه عبر رسل القافلة. فور تلقي الخبر، أرسل عبد المطلب ابنه الأكبر الحارث للتحقق من حالة عبد الله الصحية. وصل الحارث ليجد أن والده قد فارق الحياة بالفعل وتم دفنه في منزل أحد أفراد قبيلة أخواله. هذا الحدث المؤلم ترك أثرا عميقا ليس فقط على حياة الرسول المستقبلية ولكن أيضا على شعور الأسرة بأسرها بالحزن العميق لفقدان الابن والأب المحبوب.
إقرأ أيضا:كتاب لغة C الشاملمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد اطلعت على الفتوى رقم10791 مما يتعلق بحكم لبس الذهب وتحريمه وإن انتفت العلة سوى أن مضمون الفتوى إ
- لقد اشتريت عن طريق الإنترنت عشرة سجادات صلاة لوضعها في مصلى في المستشفي الذي أعمل به في أمريكا.عند ا
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 263299 وقد أوضحتم أن الطلاق رجعي، وأن لي حق النفقة والسكن، ولكن: أولا: إن كان
- منذ ست سنوات أصابني ضيق وابتلاء؛ فقمت بتصفية بعض أعمالي، وأردت الذهاب لأداء العمرة، فقالت لي زوجتي:
- أنا شاب متزوج وعندي طفلة ـ والحمد لله ـ اشتريت نصيبا في كافيتريا تقدم الشاي والقهوة والطعام والشيشة،