عند عودة الحاج من أداء فريضة الحج، هناك العديد من العبارات الجميلة والدعوات الصادقة التي يتم تبادلها بين المسلمين لتقديم التهنئة والتعبير عن الفرحة بهذا الحدث الروحاني الكبير. تشمل هذه التعبيرات “يا حاج بيت الله حجًا مبرورًا”، والتي تحمل معنى قبول العمل الديني والإخلاص فيه، بالإضافة إلى “تقبل الله حجك وعمرتك”. كذلك، يمكن استخدام عبارات مثل “أسأل الله أن يتقبل حجتك” للتأكيد على أهمية القبول الإلهي للأعمال الطيبة.
كما يعكس بعض المتحدثون تقديرهم واحترامهم للرحلة عبر قول “ذكرناكم والذكرى مؤرقة”، مما يدل على مدى تأثير رحلة الحج على القلب وعلى مكانتهم الخاصة لدى الآخرين. أيضاً، هنالك قصائد شعرية تعبر عن الترحاب والحبور بعودة الحجاج، حيث يقول أحد الشعراء: “يا مكة الغرّاءُ ياأمّ القرى/ هذا الحجيجُ إليكِ عادَ مُلبّياً / مردّداً لبيكَ يا ربَّ الوَرى.” بشكل عام، فإن مضمون ما يقال للحاج يكشف عن جوهر الأخوة الإسلامية والتقدير المشترك لفريضة الحج باعتبارها تجربة روحية مقدسة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَتَّفْ- تعلّمت التصميم، وتدرّبت سنتين وأكثر على برامج مأخوذة بطريقة غير حلال (مكركة)، وأعلم حرمة ذلك، وقد اش
- والدي توفي منذ شهر تقريبًا -نسأل الله أن يرحمه، ويغفر له-، وأحببت أن أعتمر عنه، حيث إني قد اعتمرت ال
- أعاني من انفلات الريح. فهل أستطيع إعادة الصلاة الواحدة، بوضوء واحد بسبب اكتشاف خطأ، أو لأسباب أخرى،
- أعاني من وسوسة تتمثل في الخوف من أن أرسم علامة الصليب أو الموجب أثناء ممارسة نشاطاتي اليومية، فمثلا
- أنا أستخدم يدي اليمنى في الحمام فهل علي إثم خصوصاً أني متعودة على ذلك ولا أستطيع تغييره حيث إذا استخ