يشدد النص على فضل دعاء “يا حنان يا منان”، حيث يشير إلى حديث نبوي شريف يؤكد فيه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أن هذا الدعاء يتضمن اسم الله الأعظم، وأن الاستجابة والدعوة بهذا الاسم مضمونة بإذن الله. ويستند النص أيضًا إلى رواية أخرى حول رجُل خرج من النار بسبب استمراره في الدعاء بهذه الكلمات أثناء تعذيبه فيها لمدة ألف عام. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض النص معاني هذه الأسماء، موضحًا أن “الحنان” يعني الرحمة التي تغطي الجميع دون استثناء، بينما “المنان” يدل على الإحسان المتواصل والمبادرة بالنعم قبل طلبها. ومن ثم، فإن الجمع بين هذين الاسمين يعكس جانبًا مميزًا من سمات الله عز وجل تتمثل في الإنعام غير المشروط والكريم. وفي النهاية، يناقش النص مسألة تحديد عدد أسماء الله الحسنى بشكل دقيق، مؤكدًا عدم وجود دليل قطعي على أنها تسعة وتسعين فقط، مما يسمح بالدعاء بأسماء أخرى بما فيها “الحنان والمنان”.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسي- ما حكم من يجمع زكاة الأموال لعامين أو أكثر، مع العلم أنها تجمع لشراء بيت لفقير لتذهب عنه الغبن مرة و
- هل تعد الذنوب والمعاصي والكبائر من أنواع الابتلاء؟.
- كنت أشاهد محاضرة عن المنافقين بعد ذلك جاء على بالي كأني أقول للشيخ ( أنت منافق ) بعد ذلك استغفرت الل
- نعيش في دارنا على نفقة أبينا، و أبونا رجل على التقاعد (المعاش) ويأخذ على ذلك جراية المعاش. و أنا محت
- قلت إنني إذا اختبرت فسأتصدق على خالات المدرسة، ولكنني نسيت، والآن نحن في فترة الإجازة ولا أستطيع ذلك