القلقلة الكبرى والصغرى هما نوعان من القلقلة في علم التجويد، وهي قوة وشدة اضطراب حركة الصوت عند النطق به في حال سكونه. القلقلة الصغرى تحدث عندما يكون أحد حروف القلقة (القاف، الطاء، الباء، الجيم، والدال) ساكنًا في وسط الكلمة، مثل “عبدنا” في الآية “وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا”. أما القلقلة الكبرى فتحدث عندما يكون أحد هذه الحروف ساكنًا في آخر الكلمة، سواء كان سكونًا عارضًا أو أصليًا، مثل “خلاق” في الآية “ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق”. تظهر القلقلة الكبرى أيضًا في نهاية الكلمة، مثل “لقد” في الآية “لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم”. من المهم للقارئ تجنب الأخطاء الشائعة عند القلقلة، مثل اختلاط صوت القلقلة بحركة أو ختمها بهمزة ساكنة أو إعطاء صوت إضافي لها أو التهاون في إظهارها بقوة كاملة.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي: ألعاب وارنر بروس التفاعلية الترفيهية
- آسف على الإطالة، ولكن جعلكم الله تعالى عونا لنا على تحري الحلال والبعد عن الحرام والتوبة إن وقعنا في
- وفقكم الله وجعل أعمالكم في ميزان حسناتكم. سؤالي: استفقت لصلاة الفجر وتوضأت وصليت، ثم رجعت إلى الفراش
- ما حكم من دفع مالاً لشاهد ليدلي بشهادته في الحق؟
- ما هو نصيب كل فرد في ميراث متوفى ترك: ابنين، وبنتا، وزوجة، وأباه؟