سمي الخضر بهذا الاسم بسبب حادثة فريدة رواها النبي ﷺ، حيث جلس الخضر على فروة بيضاء، أي وجه الأرض، فإذا هي تهتز تحته خضراء. هذا الحدث هو سبب تسميته بالخضر، وهو القول الأشهر بين العلماء. كما يُقال إن الخضر كان حسن الوجه وإشراقه يتناسب مع اللون الأخضر، مما قد يكون أحد الأسباب أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك من يرى أن هذا هو اسمه الحقيقي. ومع ذلك، فإن الخلاف بين العلماء مستمر حول طبيعة الخضر، فبينما يرى البعض أنه نبي من أنبياء الله، يرى آخرون أنه عبد صالح أو ولي. هذه القصة المفصلة عن الخضر تظهر مدى تعقيد وتنوع التفسيرات حول شخصيته في التراث الإسلامي.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصلت على مال مقابل عمل لم أقم به ماذا أفعل بهذا المال، وهل يجوز التبرع لمصلحة عامة لمنافع المسلمين أ
- في حال صليت خلف الإمام ولم أطمئن في صلاتي بسبب سرعته، فهل يجوز لي مفارقته في هذه الحالة؟
- إذا كنت مقتنعا بأن وجه المرأة يجب ستره، وأن النقاب فرض. أليست تغطيته، وارتداء النقاب، والقفازين أثنا
- هل هناك دليل على لفظ الأزل؟ وإذا لم يكن هناك دليل فلماذا نستخدم هذا اللفظ؟ وهل الأفضل أن نستخدم لفظ
- أنا شاب عمري 30 عامًا، وقد أكرمني الله بأداء فريضة الحج هذا العام، وعند عودتي من الحج رجعت مرة أخرى